Saturday 5 August 2017

Night Stand With Billionaire الجزء الثالث

الجزء الثالث من رواية ليلة مع بيليونير
 

 لا تحكم ابدا على كتاب من غلافهِ . خاصة عندما ينصحك به احدٌ ما
1Kaley POV
  الفتاة التي امامي لديها شعر اشقر مجعّد ممتاز . شفتيها حمراء قاتمة و هي تبدو جميلة جدا . فستانها الاسود يظهر بعض من خصرها العاري و هو ضيّق يمتد على كامل جسدها الي ان يصل الي اسفل فخذها . و يكتمل تأنقها بكعب عالي اسود اللون"اقسم ان لم اكن فتاة كنت سأفرقعك او شيء من هذا القبيل " مليسا قالت و انا ابعدت عيناي من على المرآة لنظر اليها"شكرا لكن اظن انني سأحظى بكوابيس بسبب هذه الكلمة " انا اخبرتها بأنني سأذهب في موعد الليلة . لم ارد ان اخبرها بالسبب الحقيقي لغيابي . ذالك الرجل . اظن اسمه بلاكي اخبرني ان اكون مستعدة في 7 و الآن هي 6:38 . بعد ان ودعتني غادرت و كل ما طبقى الان هو انتظار قدومهربما اكون عذراء و ربما خطّة لان تكون مرتي الاولى مع الرجل الذي سوف يكون زوجي . الذي سوف احب . لكن هذا الخيار الوحيد اذا كنت اريد ان يعيش اخيعندما طلب مني ان اقضي معه ليلة جامحة اردت ان اصفعه . حقا اردت ذالك . لكن حينها تذكرت ايدن . يجب ان اكون قوية لأجله .فلا يوجد اي شيء يجعلني و الجحيم اتخلى عنه .انا متوترة جدا لكن رغم ذالك.... مليسا قالت انها تواصلت مع اخيها.لكنها لا تعلم كيف تواجهه . اخبرتها انني وجدت صديقا قديما لي على استعداد لإعطاءِ المال . و اخترعت بعد ذالك انه كان برفقت رجل ما طلب ان يأخذني في موعد . كانت سعيدة للأمر و ان حياتي سوف تتحسن ... او هذا ما تظنههو؟ كيف له ان يطلب امرا مثل هذا بعد ان سمع الحوار ؟ لما لم يهتم بشؤونه ؟ لم استطع ان افهمهُ . يبدو انه غني فلقد عرض علي 600.00€ ليلة واحده معه . و كأن الجنس يقتصر عليه .اجل أنا وافقت لكن في الوضعية العاديه سأصفعه و اصرخ في وجه بالعديد من الشتائم لتفكيره فقط بذالك الشكلعلى كل حال انها فقط ليلة واحدة و لن أراه بعد ذالك . استطيع فعلها.جلست على السرير احاول تهدأت نفسي و عندما ظننت انني نجحت رن الجرس و علمت حينها انني فشلت في ذالك . حاولت ان لا يظهر إرتجافي عندما وصلت للباب . اخذت نفسًا عميقًا و فتحت الباب . ها هو . يرتدي جينز اسود و سترة سوداء مع قميص ابيض . يبدو وسيما مع شعره الاسود المبعثر .لقد كان ينظر الي بتلك عيْناهِ الزرقاء الرمادية . سبق و رأيت ببدلت و علي الاعتراف انه اكثر رجل جذاب قد قابلته قط"هل انتي مستعدت ؟" سأل ببرود و انا اومأت ربما لديه جسد عارض ازياء لكن عقله كان ارفع درجات الحقارةِ"هذا جيد الان اتبعيني" هو اتجه لسيارته و انا عدت للمنزل اغلقت الضوء و الباب عندما استدرت ارتطمت بشيء صلب انه صدره"انت تسكنين وحدكِ ؟" هو سأل و انا اومأت . هو أدار عينيه و امرني للمرة ثانيه بأن اتبعه و انا نفذت ذالك . هو اتجه نحو سيارة SUV سوداء و فتح الباب الخلفي حيث كان حقيبة سوداء "هذه هي نقودكِ عديها ان اردتي " هو فتحها و انا رايت المال بداخلها قبل ان يغلقها ثانية و اتجها لمقعد السائق و انا كنت اصلي لكي تمرّ هذه الليلة قريبا و ان اكون مع اخي و هو يحضى بمستقبل جيد على الاقل
"نحن سوف نذهب لفندق بعيدا عن هنى فأنا لا اريد ان اشاهد مع امثالِكِ هنا " هو قال و لم يبعد عيناهُ عن الطريقامثالي ؟! لابد انه يقصد الفقراء الذين لا مال لهم لإنقاذ عائلاتهم ؟ لابد انه كبرى في الثراء فيقدم له كل شيء على طبق من ذهب انا ابعدت نظري عنه لاحوله لنافذة في جهتي و اصلي لان تنتهي هذي الليلة قريبا ...عندما وصلنا للفندق إنقطعت انفاسي . هذا المكان رائع مثل القصر الذي صنع للملكات و الملوك"هيا بنا نحن لا نريد ان نضيع وقتنا الثمين . هل نحن كذالك ؟" هو قال عندها ادركت اننا قريبين اكثر من اللازم لدرجة انني اشعر بنفسه على رقبتي مما جعلني اقشعر"انا سألتك سؤال مما يعني انك يجب إجابتي " هو قال عبر اسنانه"نحن لا نريد ذالك" انا اجبت بخوف"فتاة جيده الان تحركي" هذا كان اخر شيء يجب ان اسمعه قبل ان ادخل و بسبب خطواتِه السريعة لم استطع ان استمتع بمشهد الفندق من الداخل"كيف يمكنني مساعدتكم ؟" الفتاة في الاستقبال سألت و هي تحاول اظهار صدرها اكثر . هل هي تستطيع ان تكون مكشوفة اكثر من هذا ؟"حجز تحت اسم بلاكي بلاكبورن"هو بزق بتجاهها و هي توسعت عيتيها قبل ان تتأسف و تقدم له مفتاح الغرفة"تحركي" هو اخبرني و توجهنا نحن المصعد . هو ضغط على اعلى طابق و إتكئ على أحدى جدران المصعد و انا وجهت نظري للارض عندما وصلنا للباب هو إستعمل البطاقة لفتحه و انا شهقت هذا المكان كان يكبر منزلي القديم بمرتين و كأن الملوك فقط من يقبعون بهذه الغرفة . هو أراني غرفة النوم بسرير ملكي جلس على أخرِه" إبدئي بالرقص وجعلي الامر بطيئ " هو ابتسم إبتسامة عريضة و انا اغلق عيناي و اخذت نفس عميق قبل فتحهما"لا اعلم كيف " قلت بختصار . لم اعلم ما كنت اورط نفسي به . اتمنى ان لا يكون قاسيا . يا رجل لقد كنت مخطأت
 

*********(اقر على مسؤوليتك الخاصه فقط لمن يريد ان يعرف دافع تصرفاتها و ردود أفعالها في المستقبل . انا حذرة ما اتحمل ذنوب حد يمكنك القراءه مجددا بشكل امن بعد *** النجمات)

مع أخر قطعة ملابس قد ازلتها من فوق جسدي . شعرة به يقف بجانبي قبل حتى ان اتفاعل هو اجلسني على ركبتاي رأيته يرمي قميصه و سترته على الارض قبل ان يبتسم"انتي تعلمين ما يجب فعله" هو نزع بنطاله و انزل ملابسه الداخلية انا شهقت على كبر حجم هذا الشيء و استغل هذا لإدخال نفسه في فمي . بيد هو جمع شعري و الاخرى احكم بها كتفي هو لم يترك لي الوقت لاستوعب ما حصل فقد بدأ يحرك رأسي الي الأمام و الخلف لقد كان قاسيا و ادركت انه لن يدعني اهرب اذا قلت انني غيرة رأيي .بعد عدت دقائق احسست بشيء دافئ في فمي"إبتلعي" هو امر و انا لم يكن لدي خيار ففعلت هو مازال يحكم على شعري عندما اخرج نفسه من فمي . سحبني من شعري لاقف و حاولت كثيرا ان لا اصرخ . رماني فوق السرير و صعد فوقي"هذا واضحٌ جدا انه لاجلي لذا لا تتوقعي مني ان اتساهل معكي هل فهمتي؟" هو همس و انا اومأت . لم اقدر على الكلام لقد كنت اشعر بفضاعة . الحقارة . انني مستعملة . كأنني لا شيء . من غير ان يحذرني قام بتفريق ساقاي و دخل بي و هذه المرة لم اقدر على كبح صراخي ."اغلقي فمك ايتها العاهرة " هو صرخ لكني لم ايتطع منع بكائي "تبا ... لك " اظن انه لاحظ اني عذراء لهذا لعن تحت انفاسه "انتي غبية جدا . عديمة الفائيدة" هو قال و هذا ألمني و كانه صفعني . لا في الحقيقة لا ذالك أسوء فهو لم يتوقف عن الحركة و هذا كان ألم انا لم اقدر على تحمله"أرجوك..." لكن هذا لم يأثر بل قد دخل فيّ اكثر"إصمتي ...انتي جررتي نفسك لهذا و الان تحملي العواقب" هو لعن عندما بدأ بدفع و جذبي من رأسي الي الاسفل بستعمال شعري . هو لم يقبلني . هو لم يلمس جسدي . ثدياي يداي لا شيء . لم تكن كما سمعت عنها من قبل . هو لم يكن يصنع الحب لي او اي شيء كالذي تمنيته لمرتي الاولى هو كان يضاجعني . بألم و بقوة كنت مصدومة . فهو كانه إغتصبنيهو كان يركز وزنه فوقي . و هو قد قال الحقيقة . هو لم تكن له النيّت بجعل هذا سهلا علي . هو استخدم ضدي الكثير من القوة و بسرعة . الدموع كانت تنزل من على خدّاي لكنه لم يهتم . لماذا سيفعل. هو كان غني و تعود على استعمال الناس فهم يخدمونه و يتأكدون من عدم جرح مشاعره . ليس لديه أي سبب يجعله يهتم بمشاعر الاخرينبعد هذا . هو بدأ يسرع اكثر إن كان هذا ممكن ثم أطلق داخلي مع هذا هو خرج مني جعلني اتألم اكثر و نظر لي بتقزز"اه .لا نحن لم ننتهي بعد " هو قال و عيناي اتسعت"ارجوك لا تفعل ..." لكن ادارني لاتمدد على بطني"انتي وافقتي على هذا . تحملي الامر " هو ذكرني و انا قمت بعض شفتي و تذكرت ايدن يجب ان اتحمل لانقاذ اخي الصغير
**************
*******



امن.... الان هو كان نائم او هذا ما أمله . نظرة لساعة كانت 3:15 صباحا . قريبا ستشرق الشمس و ساكون حرة لذهاب للمنزل . أدفع ثمن الجراحة و استمتع بما تبق من الحياة . يقال ان اول مرة للفتاة تبين لها الحياة الجنسية.... حسنا بنسبة لي لن يكون هناك إعادة ابدا . اظن انني لن انام مع رجل مجددا ابدا . نهضت من السرير اشعر بتقرح و جسدي كان يألمني . نظرت مجددا سرير رأيت دمي جرّاء اخذ عذريتي . قمت بجرّ ساقي و اتألم كل في كل خطوة . دخلت الحمام . انظر للمرآة وجهي كان ملطخا بمساحيق التجميل . لقد كان محقا انا بشعة ادخلت نفسي تحت المياه .لم اتعب نفسي بستعمال الشامبو حتى . هذا يجعلني اشعر بالرّخص لا اعلم لما او كيف انها فقط فعلتانا كنت اقوم بحك جلدي محاولت يائسة ان ابعد اثاره عني . لقد كنت احس انني نكره . عندما كنت ساغادر من تحت المياه رايته يقف يراقبني"الصباح لازال لم يأتي عزيزتي " هو قال"ارجوك لا تفعل " انا دفعت نفسي للالتصاق بالحائط . بعيدة عنه . و بدأ و كأنه يناقش نفسه قبل ان يلعَن و اتمنى ان يصغي لكن عوض ذالك تقدم نحوي و أجبرني ان اركع مرة اخرى"انا استطيع ان افعل ما اريد و اللعنة و الآن افعلي ما أمرتكِ به و لا تتجرئي على إحداث صوت " هو صرخ . هو لم يكن رجلا نبيل الليلة لذا مكان ان اناقشه فعلت ما طلب .... لكنه حينها تراجع الي الخلفلا اعلم ماذا حصل بعد ذالك . هو غادر الحمام و اختفى في الغرفة . بعد عدّة دقائق . كان قد ارتدى ملابسه و يحمل اغراضي بيده . لم استطع الوقوف لم استطع حتى ان انظر له في وجهه . هو لعنَ مرة اخرى و اخرجني من هناك و ظننت انه سيجبر نفسه علي مرة اخرى . لكنه قام بمساعدتي على إرتداء ملابسي انا بقية في صمت . لم اعلم ما يجب علي فعله . لقد كنت خائفة من هذا الرجل +جزء مني اخبرني انه يشعر بالندم على ما فعله بي . لكنني اعلم . فهو لم يفعل . هو فقط يشعر بالملل مني . هو حملني الي سيارته "ارسلو لي الفاتورة" قال للإستقبال من دون ان يتوقف و انا قمت بإخباء وجهي في عنقهِ . انا لم ارد ان يلمسني لكن لم ارد ايضا ان يرى احد ما وجهيفي طريق العودة الي منزلي لاحظة ان الظلام لازال يعمّ المكان . هو لم يطلق صراحي في الصباح . هو فقط توقف . عندما ركن سيارته اما منزلي لاحظة ان الشمس على وشك الاشراق"انتظري" قام بإعطائي الحقيبة من الخلف "إذهبي" لم اكن يجب ان يخبرني هذا مرتين فقد نزلت من سيارته بتجاه باب منزلي و بعد دخولي تمنيت ان لا اراه مرة اخرى ابدا مجدّداالآن. يجب علي الاهتام بايدن ... او هذا ما ظننه . عندما دخلت المنزل انهرت تماما فإنزلقة تحت غطاء الفراش و بكيت و كانني لم افعل من قبل في حياتي . لكل ما حدث لي مسبقا..... يتبع في الجزء الرابع


كل الإجزاء

الجزء التالي

الجزء السابق

Facebook Comments Plugin Enhanced by linnnna

0 comments :

Post a Comment

 

Subscribe to our Newsletter

راسلوني

Email us: linnnna96@gmail.com

فريق المدونة